فصل: إعراب الآية رقم (19):

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: الجدول في إعراب القرآن



.إعراب الآية رقم (19):

{وَما كانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيما فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (19)}.
الإعراب:
الواو عاطفة- أو استئنافيّة- (ما) نافية (كان) فعل ماض ناقص- ناسخ- (الناس) اسم كان مرفوع (إلّا) أداة حصر (أمّة) خبر كان منصوب (واحدة) نعت لأمّة منصوب الفاء عاطفة (اختلفوا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ.. والواو فاعل الواو عاطفة (لولا) حرف شرط غير جازم (كلمة) مبتدأ مرفوع، والخبر محذوف تقديره موجودة (سبقت) فعل ماض.. والتاء للتأنيث، والفاعل هي (من ربّ) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف نعت لكلمة والكاف ضمير مضاف إليه اللام واقعة في جواب لولا (قضي) فعل ماض مبنيّ للمجهول، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هو أي العذاب المفهوم من سياق الكلام (بين) ظرف منصوب متعلّق ب (قضي)، (في) حرف جرّ (ما) اسم موصول مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق ب (قضي)، (في) مثل الأول والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (يختلفون) وهو مضارع مرفوع.. والواو فاعل.
جملة: (ما كان الناس...) لا محلّ لها استئنافيّة.. أو معطوفة على جملة يعبدون..
وجملة: (اختلفوا) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة: (لولا كلمة...) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة: (سبقت) في محلّ رفع نعت لكلمة.
وجملة: (قضي بينهم) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: (يختلفون) لا محلّ لها صلة الموصول (ما).

.إعراب الآية رقم (20):

{وَيَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ (20)}.
الإعراب:
الواو عاطفة (يقولون) مثل يختلفون، (لولا) حرف تحضيض بمعنى هلّا (أنزل) فعل ماض مبنيّ للمجهول (على) حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (أنزل)، (آية) نائب الفاعل مرفوع (من ربّ) جارّ ومجرور متعلّق ب (أنزل)، والهاء مضاف إليه الفاء رابطة لجواب شرط مقدّر (قل) فعل أمر، والفاعل أنت (إنّما) كافّة ومكفوفة (الغيب) مبتدأ مرفوع (للّه) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف خبر المبتدأ الفاء رابطة لجواب شرط مقدّر آخر (انتظروا) فعل أمر مبنيّ على حذف النون.. والواو فاعل (إنّ) حرف مشبّه بالفعل- ناسخ- والياء ضمير في محلّ نصب اسم إنّ (مع) ظرف منصوب متعلّق بالمنتظرين، و(كم) ضمير مضاف إليه (من المنتظرين) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف خبر إنّ، وعلامة الجرّ الياء.
جملة: (يقولون...) لا محلّ لها معطوفة على جملة يعبدون.
وجملة: (لولا أنزل.. آية) في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: (قل...) جواب شرط مقدّر أي إن يقولوا هذا القول فقل..
وجملة: (الغيب للّه) في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: (انتظروا....) في محلّ جزم جواب شرط مقدّر أي إن لم تؤمنوا فانتظروا..
وجملة: (إنّي.. من المنتظرين) لا محلّ لها في حكم التعليل.

.إعراب الآية رقم (21):

{وَإِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آياتِنا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ (21)}.
الإعراب:
الواو عاطفة (إذا) ظرف للزمن المستقبل متضمّن معنى الشرط مبنيّ في محلّ نصب متعلّق بمضمون الجواب (أذقنا) فعل ماض مبنيّ على السكون.. و(نا) فاعل (الناس) مفعول به منصوب (رحمة) مفعول به ثان منصوب (من بعد) جارّ ومجرور متعلّق ب (أذقنا)، (ضرّاء) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الفتحة لامتناعه من الصرف فهو منته بألف التأنيث الممدودة (مسّ) فعل ماض والتاء للتأنيث و(هم) ضمير مفعول به (إذا) حرف فجائي اللام حرف جرّ و(هم) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بمحذوف خبر مقدّم (مكر) مبتدأ مؤخّر مرفوع (في آيات) جارّ ومجرور متعلّق بمكر بحذف مضاف أي في تأويل آياتنا و(نا) ضمير مضاف إليه (قل) فعل أمر والفاعل أنت (اللّه) لفظ الجلالة مبتدأ مرفوع (أسرع) خبر مرفوع (مكرا) تمييز منصوب (إنّ) مثل السابق، (رسل) اسم إنّ منصوب و(نا) مضاف إليه (يكتبون) مثل يختلفون، (ما) اسم موصول مبنيّ في محلّ نصب مفعول به (تمكرون) مثل يختلفون.
جملة: (أذقنا...) في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: (مسّتهم) في محلّ جرّ نعت لضرّاء.
وجملة: (لهم مكر...) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: (قل...) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (اللّه أسرع...) في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: (إنّ رسلنا يكتبون..) لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: (يكتبون...) في محلّ رفع خبر إنّ.
وجملة: (تمكرون) لا محلّ لها صلة الموصول (ما)، والعائد محذوف.
البلاغة:
الإشارة: وفي قوله: (قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً) فن الإشارة، لأن أفعل التفضيل دلّ على أن مكرهم كان سريعا، ولكن مكر اللّه أسرع منه. وإذا الفجائية يستفاد منها السرعة. والمعنى أنهم فاجؤوا المكر أي أوقعوه على جهة الفجاءة والسرعة.

.إعراب الآيات (22- 23):

{هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ (22) فَلَمَّا أَنْجاهُمْ إِذا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ إِلَيْنا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (23)}.
الإعراب:
(هو) ضمير منفصل مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ (الذي) اسم موصول مبنيّ في محلّ رفع خبر المبتدأ (يسيّر) مضارع مرفوع و(كم) ضمير مفعول به، والفاعل هو (في البرّ) جارّ ومجرور متعلّق ب (يسيّر)، الواو عاطفة (البحر) معطوف على البرّ مجرور (حتّى) حرف ابتداء (إذا) مثل السابق متعلّق ب (جاءتها)، (كنتم) فعل ماض ناقص- ناسخ- مبنيّ على السكون.. و(تم) اسم كان (في الفلك) جارّ ومجرور متعلّق بخبر كنتم الواو عاطفة (جرين) فعل ماض مبنيّ على السكون.. والنون نون النسوة أي الفلك الباء حرف جرّ و(هم) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (جرين)، وفيه التفات من الخطاب إلى الغيبة (بريح) جارّ ومجرور متعلّق ب (جرين)، (طيّبة) نعت لريح مجرور الواو عاطفة (فرحوا) فعل ماض وفاعله (بها) مثل بهم متعلّق ب (فرحوا)، (جاءت) فعل ماض، والتاء للتأنيث و(ها) ضمير مفعول به (ريح) فاعل مرفوع (عاصف) نعت لريح مرفوع الواو عاطفة (جاءهم الموج) مثل جاءتها ريح (من كلّ) جارّ ومجرور متعلّق ب (جاء)، (مكان) مضاف إليه مجرور الواو عاطفة (ظنّوا) مثل فرحوا (أنّ) حرف مشبّه بالفعل- ناسخ- و(هم) ضمير في محلّ نصب اسم أنّ (أحيط) فعل ماض مبنيّ للمجهول (بهم) مثل الأول في محلّ رفع الفاعل (دعوا) فعل ماض مبنيّ على الضمّ المقدّر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين.. والواو فاعل (اللّه) لفظ الجلالة مفعول به منصوب (مخلصين) حال منصوبة من فاعل دعوا، وعلامة النصب الياء اللام حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق بمخلصين الدين مفعول به لاسم الفاعل مخلصين منصوب اللام موطّئة للقسم (إن) حرف شرط جازم (أنجيت) فعل ماض مبنيّ على السكون في محلّ جزم فعل الشرط.. والتاء فاعل و(نا) ضمير مفعول به (من) حرف جرّ (ها) حرف تنبيه (ذه) اسم اشارة مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق ب (أنجيتنا) اللام لام القسم (نكونن) مضارع مبنيّ على الفتح في محلّ رفع.. والنون نون التوكيد، واسم نكون ضمير مستتر تقديره نحن (من الشاكرين) جارّ ومجرور متعلّق بمحذوف خبر نكوننّ، وعلامة الجرّ الياء.
والمصدر المؤوّل (أنّهم أحيط.) في محلّ نصب سدّ مسدّ مفعولي ظنّوا.
جملة: (هو الذي...) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (يسيّركم...) لا محلّ لها صلة الموصول (الذي).
وجملة: (كنتم...) في محلّ جرّ مضاف إليه.
وجملة: (جرين...) في محلّ جرّ معطوفة على جملة كنتم.
وجملة: (فرحوا...) في محلّ جرّ معطوفة على جملة كنتم.
وجملة: (جاءتها ريح...) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: (جاءهم الموج...) لا محلّ لها معطوفة على جملة الجواب.
وجملة: (ظنّوا...) لا محلّ لها معطوفة على جملة الجواب.
وجملة: (أحيط بهم) في محلّ رفع خبر أنّ.
وجملة: (دعوا...) لا محلّ لها استئناف بيانيّ.
وجملة: (إن أنجيتنا) لا محلّ لها تفسير لمعنى الفعل دعوا.
وجملة: (نكوننّ...) لا محلّ لها جواب القسم.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه جواب القسم.
الفاء عاطفة (لمّا) ظرف بمعنى حين متضمّن معنى الشرط متعلّق بمضمون الجواب (أنجى) فعل ماض مبنيّ على الفتح المقدّر على الألف، و(هم) ضمير مفعول به، والفاعل هو (إذا) فجائيّة (هم) ضمير منفصل مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ (يبغون) مضارع مرفوع.. والواو فاعل (في الأرض) جارّ ومجرور متعلّق ب (يبغون)، (بغير) جارّ ومجرور حال من فاعل يبغون أي مجانبين للحقّ (الحقّ) مضاف إليه مجرور. (يا) حرف نداء (أيّ) منادى نكرة مقصودة مبنيّ على الضمّ في محلّ نصب و(ها) حرف تنبيه (الناس) بدل من أيّ- أو عطف بيان- تبعه في الرفع لفظا (إنّما بغيكم على أنفسكم) مثل إنّما الغيب للّه و(كم) مضاف إليه في اللفظين (متاع) مفعول مطلق لفعل محذوف، (الحياة) مضاف إليه مجرور (الدنيا) نعت للحياة مجرور وعلامة الجرّ الكسرة المقدّرة على الألف (ثمّ) حرف عطف (إلى) حرف جرّ و(نا) ضمير في محلّ جرّ متعلّق بمحذوف خبر مقدّم (مرجع) مبتدأ مؤخّر مرفوع.. و(كم) ضمير مضاف إليه الفاء عاطفة (ننبّئ) مضارع مرفوع، والفاعل نحن للتعظيم و(كم) ضمير مفعول به (بما كنتم تعملون) مثل بما كانوا يكفرون.
وجملة: (أنجاهم...) في محلّ جرّ بإضافة (لمّا) إليها.
وجملة: (هم يبغون) لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.
وجملة: (يبغون) في محلّ رفع خبر المبتدأ هم.
وجملة: (يأيّها الناس...) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (إنّما بغيكم على أنفسكم) لا محلّ لها جواب النداء.
وجملة: تتمتّعون (متاع) لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: (إلينا مرجعكم) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة الأخيرة.
وجملة: (ننبئكم...) لا محلّ لها معطوفة على جملة إلينا مرجعكم.
وجملة: (كنتم تعملون) لا محلّ لها صلة الموصول (ما) الاسميّ أو الحرفيّ.
وجملة: (تعملون) في محلّ نصب خبر كنتم.
الصرف:
(عاصف)، اسم فاعل من عصف يعصف باب ضرب، وهو صفة تطلق على المذكّر والمؤنّث، ويقال أيضا عاصفة، وزنه فاعل.
(الموج)، اسم على وزن المصدر لما ارتفع من الماء على سطحه، وزنه فعل بفتح فسكون، واحدته موجة، جمعه أمواج.
(يبغون)، انظر الآية (83) من سورة آل عمران.. الصرف واحد ولكن المعنى مختلف.
البلاغة:
1- الالتفات: في قوله تعالى: (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ) التفات من الخطاب إلى الغيبة للإيذان بما لهم من سوء الحال، الموجب للإعراض عنهم كأنه يذكر لغيرهم مساوئ أحوالهم.
2- الاستعارة التبعية: في قوله تعالى: (وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ) أي أهلكوا ففي الكلام استعارة تبعية، وقيل: إن الإحاطة استعارة لسد مسالك الخلاص، تشبيها له بإحاطة العدو بإنسان، ثم كنى بتلك الاستعارة عن الهلاك، لكونها من روادفها ولوازمها.
3- المجاز المرسل: في قوله تعالى: (إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ) معناه: إنما بغيكم وبال على أنفسكم لأن البغي لا يقع على الأنفس، وإنما هو الوبال. ولما كان البغي هو سببه ذكره على طريق المجاز المرسل والعلاقة السببية.
الفوائد:
الأمور التي يتعدّى بها الفعل القاصر.
ورد في هذه الآية قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ} والملاحظ أن الفعل يسيّر قد تعدى إلى مفعول به وأصل الفعل (سار) هو لازم فعند ما أصبح سيّر على وزن فعّل صار متعدّيا. وإتماما للفائدة سنورد الحالات التي يصبح فيها الفعل اللازم متعدّيا وهي:
1- دخول همزة التعدية على أوله، كقوله تعالى: (أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ ورَبَّنا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ).
وقد ينقل المتعدي إلى واحد بالهمزة إلى التعدي لاثنين: نحو: (ألبست زيدا ثوبا) ولم ينقل المتعدي إلى اثنين إلى ثلاثة بالهمزة إلا في رأى وعلم مثل: أعلم الجندي القائد الأمر خطيرا.
2- ألف المفاعلة، تقول في جلس زيد ومشى وسار جالست زيدا، وماشيته، وسايرته.
3- صوغه على وزن (فعلت) لإفادة الغلبة، تقول: كرمت زيدا أي غلبته في الكرم.
4- صوغه على وزن: استفعل للطلب أو النسبة إلى الشيء ك (استخرجت المال) و(واستحسنت زيدا) أي طلبت استخراج المال ونسبت الحسن إلى زيد.
5- تضعيف العين: تقول في فرح زيد: فرّحته، ومنه قوله تعالى الوارد في هذه الآية: (هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ).